عدنان علاونة

اللهم اشف عدنان علاونة شفاءً ليس بعده سقم أبدًا «أذهب البأس ربّ النّاس، بيدك الشّفاء، ولا كاشف له إلّا أنت يا ربّ العالمين، اللهمّ لا ملجأ ولا منجا منك إلّا إليك، إنّك على كلّ شيءٍ قدير. لا إله إلّا الله الحليم الكريم، لا إله إلّا الله العليّ العظيم، لا إله إلّا الله ربّ السّماوات السّبع وربّ العرش العظيم، لا إله إلّا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كلّ شيءٍ قدير». «إلهي أذهب البأس ربّ النّاس، اشف عدنان علاونة وأنت الشّافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقمًا، أذهب البأس ربّ النّاس، بيدك الشّفاء، لا كاشف له إلّا أنت يا ربّ العالمين». «اللهم اشف عدنان علاونة شفاءً ليس بعده سقم أبدًا، اللهم خذ بيده، اللهمّ احرس عدنان علاونة بعينك التي لا تنام، واكف عدنان علاونة بركنك الذي لا يرام، واحفظ عدنان علاونة بعزك الذي لا يضام، واكلأه في الليل والنهار، وارحم عدنان علاونة بقدرتك عليه، وارحم عدنان علاونة بقدرتك عليه، أنت ثقته ورجاؤه، يا كاشف الهم، يا مفرج الكرب، يا مجيب دعوة المضطرين، اللهم ألبس عدنان علاونة الصحة والعافية عاجلًا غير آجل، يا أرحم الراحمين، اللهم اشف عدنان علاونة ، اللهم اشف عدنان علاونة ، اللهم اشف عدنان علاونة ». «اللهمّ إنّي أسألك من عظيم لطفك، وكرمك، وسترك الجميل، أن تشفي عدنان علاونة وتمدّه بالصحّة والعافية، لا ملجأ ولا منجا منك إلّا إليك، إنّك على كلّ شيءٍ قدير». «الحمد لله الّذي لا إله إلّا هو، وهو للحمد أهل وهو على كلّ شيءٍ قدير، وسبحان الله ولا إله إلّا الله والله أكبر، ولا حول ولا قوّة إلّا بالله، اللهم يا سامع دعاء العبد إذا دعاك، يا شافي المريض بقدرتك، اللهم اشف عدنان علاونة شفاء لا يغادر سقما، اللهم ألبس عدنان علاونة لباس الصحة والعافية يارب العالمين». «اللهم اكف عدنان علاونة بركنك الذي لا يرام، واحفظ عدنان علاونة بعزّك الذي لا يُضام، واكلأ عدنان علاونة في الليل وفي النهار، اللهمّ لا ملجأ ولا منجا منك إلّا إليك إنّك على كلّ شيءٍ قدير، ربّ إنّ مسّ عدنان علاونة الضرّ وأنت أرحم الرّاحمين». «أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم من نفخه ونفثه وهمزه، اللهمّ إنّا نسألك بكلّ اسمٍ لك أن تشفي عدنان علاونة ، يا إلهي، اسمك شفائ عدنان علاونة ، وذكرك دوائ عدنان علاونة ، وقربك رجائ عدنان علاونة ، وحبّك مؤنس عدنان علاونة ، ورحمتك طبيب عدنان علاونة ومعين عدنان علاونة في الدّنيا والآخرة، وإنّك أنت المعطي العليم الحكيم».