اللهم، اغْفِرْ لها وَارْحَمْها، وَاعْفُ عنْها وَعَافِهِا، وَأَكْرِمْ نُزُلَها، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُا، وَاغْسِلْهُا بمَاءٍ وَثَلْجٍ وَبَرَدٍ، وَنَقِّهِا مِنَ الخَطَايَا كما يُنَقَّى الثَّوْبُ الأبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُا دَارًا خَيْرًا مِن دَارِهِا، وَأَهْلًا خَيْرًا مِن أَهْلِهِا، وَزَوْجًا خَيْرًا مِن زَوْجِهِا، وَقِهِا فِتْنَةَ القَبْرِ وَعَذَابَ النَّارِ).[1] (اللَّهمَّ اغْفِرْ لحيِّنا وميِّتِنا وشاهدنا وغائِبنا وصَغيرنا وَكبيرنا وذَكرِنا وأُنثانا اللَّهمَّ مَنْ أحييتَه مِنَّا فأحيِه علَى الإسلامِ ومن تَوَفَّيتَه مِنَّا فتَوفَّهُ علَى الإيمانِ اللَّهمَّ لا تحرمنا أجرَها ولا تُضلَّنا بعدَها).[2] (اللَّهمَّ إنَّ ثليجه (أم أذهبه ) في ذِمَّتِك وحبلِها بجِوارِك فَقِهِا من فتنةِ القبرِ وعذابِ النَّارِ وأنتَ أهلُ الوفاءِ والحقِّ فاغفر لَها وارحمهُا إنَّكَ أنتَ الغفورُ الرَّحيمُ).[3] (اللهم أنت ربها، وأنت خلقتها، وأنت هديتها للإسلام، وأنت قبضت روحها، وأنت أعلم بسرها وعلانيتها، جئنا شفعاء فاغفر لها).