أَلِلْهَمِّ اغفر لَهُ وَاِرْحَمْهُ وَعَافَهُ وَاُعْفُ عَنهُ وَوَسُعَ مَدْخَلُهُ وَاُكْرُمْ نُزُلَهُ وَاِغْسِلْهُ بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالْبُرْدِ وَنُقِهَ مِنَ الذُّنُوبِ وَالْخَطَايَا كَمَا يُنْقَى الثَّوْبُ الْأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ أَلِلْهَمِّ إِنْ كَانَ مُحْسِنَا فَزِدْ مِنْ حَسَنَاتِهِ وَإِنْ كَانَ مُسِيئًا فَتَجَاوُزٌ عَنْ سَيِّئَاتِهِ أَلِلْهَمِّ بَاعَدَ بَيْنهُ وَبَيْنَ خَطَايَاهُ كَمَا بَاعَدَتْ بَيْنَ الْمُشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ أَلِلْهَمِّ أَحُسَّنَّ خَاتِمَتَهُ أَلِلْهَمِّ آنسه فى وَحِدَّتَهُ أَلِلْهَمِّ اِجْعَلْ عَنْ يَمِينهُ نَوْرًا وَعَنْ يسَارِهِ نَوْرًا وَمِنْ فَوْقهُ نَوْرًا وَمِنْ تَحْتهُ نَوْرًا وَمِنْ امامه نَوْرًا وَمِنْ خَلْفهُ نَوْرًا وَاِجْعَلْ لَهُ نَوَّرَا فى قَبْرَهُ أَلِلْهَمِّ اِجْعَلْ قَبَرَهُ رَوْضَةُ مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ وَلَا تَجْعَلَهُ حُفْرَةُ مِنْ حُفَرِ النِّيَرَانِ أَلِلْهَمِّ ثَبَّتَهُ عِنْدَ السُّؤَّالِ أَلِلْهَمِّ أَدْرَكَهُ شَفَاعَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَلِلْهَمِّ شَفْع فِيهِ الدُّعَاءَ أَلِلْهَمِّ شَفْع فِيهِ الصَّلَاَةَ أَلِلْهَمِّ شَفْع فِيهِ الزُّكَاةَ أَلِلْهَمِّ شَفْع فِيهِ الصُّيَّامَ أَلِلْهَمِّ شَفْع فِيهِ الْقُرْآنَ أَلِلْهَمِّ شَفْع فِيهِ الْقِيَامَ أَلِلْهَمِّ شَفْع فِيهِ الْأَعْمَالَ الصَّالِحَةَ أَلِلْهَمِّ إِنّهُ كَانَ مَنُّ خَيْر عُبَّادَكَ فى الدُّنْيَا فَنَسْأَلُ أَلِلَهُ أَنْ يَكُونَ مَنُّ أهْل الْجَنَّةِ إِنّك وَلِي ذَلِكَ وَالْقَادِرَ عَلَيهِ آميييييين يارب الْعَالِمِينَ